مصيبة قول الزور وشهادة الزور. بقلم عماد الاشقر
ان الرسالات السماوية جاءت لمحاربة الكذب والكذابين وبينت ان من شيم المؤمنين وعلامات الايمان الصدق وليس الكذب والاسلام حارب مثل هذا الخلق السيء الذي اصبح صفة لبعض الناس الذي عاش كذابا ويشهد كذبا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لاصحابه : ( الا انبئكم باكبر الكبائر ؟ قلنا بلى يت رسول الله . قال : الاشراك بالله وعقوق الوالدين وكان جالسا فاتكأ فقال الا وقول الزور وشهادة الزور الا وقول الزور وشهادة الزور لا زال يكررها ) فعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قول الزور وشهادة الزور من اكبر الكبائر
ان قول الزور وشهادة الزور تتعلق بحق الاخرين والذي يقول زورا ويشهد زورا يكون قد ظلم من قال بحقه كذبا او شهد عليه كذبا وهذا يسبب المشاكل ويوقع الخصومات ويدمر العلاقات ولا بد ان ينقلب السحر على الساحر وينفضح امر الكذاب اجلا ام عاجلا لذلك اقول عليكم بالصدق ايها الناس فهو من شيم الايمان ودعوا الكذب فان الكذب من صفات المنافقين قال تعالى عنهم ( واذا رايتهم تعجبك اجسامهم وان يقولوا تسمع لهم كانهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون ) فاللهم يا ربنا ارحنا من كل كذاب اشر
ان الرسالات السماوية جاءت لمحاربة الكذب والكذابين وبينت ان من شيم المؤمنين وعلامات الايمان الصدق وليس الكذب والاسلام حارب مثل هذا الخلق السيء الذي اصبح صفة لبعض الناس الذي عاش كذابا ويشهد كذبا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لاصحابه : ( الا انبئكم باكبر الكبائر ؟ قلنا بلى يت رسول الله . قال : الاشراك بالله وعقوق الوالدين وكان جالسا فاتكأ فقال الا وقول الزور وشهادة الزور الا وقول الزور وشهادة الزور لا زال يكررها ) فعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قول الزور وشهادة الزور من اكبر الكبائر
ان قول الزور وشهادة الزور تتعلق بحق الاخرين والذي يقول زورا ويشهد زورا يكون قد ظلم من قال بحقه كذبا او شهد عليه كذبا وهذا يسبب المشاكل ويوقع الخصومات ويدمر العلاقات ولا بد ان ينقلب السحر على الساحر وينفضح امر الكذاب اجلا ام عاجلا لذلك اقول عليكم بالصدق ايها الناس فهو من شيم الايمان ودعوا الكذب فان الكذب من صفات المنافقين قال تعالى عنهم ( واذا رايتهم تعجبك اجسامهم وان يقولوا تسمع لهم كانهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون ) فاللهم يا ربنا ارحنا من كل كذاب اشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق